ان خسرتَ شيئاً لم تتوقع يوماً أن تخسره فأن الله سيرزقك شيئاً لم تتوقع يوماً ان تملكه ، ثق بالله فلا تيأس

المغـادرة الصامتـة هـي الـرد العظيـم
لكـل مـن استهـان بطيبـة قلوبنـا …

اختيارك
قصة چانت مو حقيقية وعشتها
أعتبر هذا اختيارك
صدفة مو حلوة وشفتها
قوي كلبك
عيش حزنك
راح تتخطة بوكتها

مظهر ثابت ومِـن جوه منهار"
مدري شعندي باقي لهسه تعبان
هلي يلموني من النوم الهـواي "
انام مِـن القهر مانَام نعسان
تجيني اوقات ادور بيتنا سلاح
افرغه براسي ويشوفولي دفانَ
اني الچنت ارتبَ اتفهه أشياءِ
هسه البس وامشي شلون ماچانَ
كمت ادعي الائمه الساده والناس
بلكت يوم افز مِـن نَومي فرحانَ
"ماخليت كلشي"
وحزنَي ماراح !
دعيتَ الدنيا كلُه ولهسه حزنانَ
هضيمه تشوف نفسك واصل الحال
"ماكبران عمـرك وانتَ كبـران "
شاب ! وماعشت بس بالأسم شاب
عشت اسوء ايام تمـر ع الانسان
حنينَ ولـو ازعل انسانَ مانَام
وعدهم عـادي ! اضل سنين زعلانَ •

ماعشنا بدونك بس عشت انتَ
عمت عين الغريب البينا بدلته

رسمتك وشم بيدي
وأشم بيدي

كانت مجرد محاولة يائسة للخروج من حالة الصمت الذي وجدت نفسي بها كالعادة أو ربّما كانت محاولة لاستعادة السيطرة على حياتي الحزينة.

يُقالُ عِندَ الوَداع مع السَّلامَة ،
أينَ السَّلامَةُ ؟!
فِ وَدَاعِ المُحبِين .

سيدهشك الزمن حين يُثبت لك صدق حدسك الأول وشعورك الذي تجاهلته وحاولت كتم صوته ، ستخبرك الأيام أن حدسك لا يُخطئ ، وأن شعورك هذا ما وجد عبثًا ، هذه طريقة جسدك لإخبارك بأن هناك خطأ ما ، لا تجازف بتجاهله "

‏تتعلم الفرق الواهي بين الإِمساك بيد و بين تكبيل الروح ، وتتعلم أن الحب لا يعني الاتكاء وأن الصحبة لاتعني الأَمان،وأن الهدايا ليست وعودًا، لذا تقوم بزرع حديقتك وتزين روحك بدلاً من انتظار شخص ما ليحضر لك الزهور
وأنك تطوي قيمتك بداخلك وتتعلم
مع كل وداعٍ تتعلم ..

‏تتعلم الفرق الواهي بين الإِمساك بيد و بين تكبيل الروح ، وتتعلم أن الحب لا يعني الاتكاء وأن الصحبة لاتعني الأَمان،وأن الهدايا ليست وعودًا، لذا تقوم بزرع حديقتك وتزين روحك بدلاً من انتظار شخص ما ليحضر لك الزهور
وأنك تطوي قيمتك بداخلك وتتعلم
مع كل وداعٍ تتعلم ..

مايميزني حقاً انه في كل مرة اخسر فيها ، اعود لأبدأ من جديد مع حزمة واسعة من الخبرة السابقة ، فالخسارة بالنسبة لي مكسب من نوع آخر

نفس الشعور الغريب
في كل مرة اراك، ارى صورة لك، اسمع اسمك او اسمع صوتك
انه يعيد كل شيء الى الصفر

ولكن الأسوأ في أن تفقد شخصًا، هو سؤال "كيف سأعيش، كيف سأستمرّ" لكن الله يهبك القدرة -الخارقة- للاستمرار.. صحيح، قلبك يحترق، لكن تجد في روحك أملًا، وكلّ ذكرىٰ ذلك الشّخص تتحوّل لدافعٍ غريب نحو أهداف جديدة.. وفي النّهاية، ستعيش.

شكد حلوين🤤💜

عاد غريبا كما كان
ربما كان غريبا طوال الوقت
وانا من اختلقت الالفة